مكان بجوار ضريح سعد زغلول
الساعة الخامسة الا الربع ....يقف بعض الشباب وبرغم اختلاف أجسادهم إلا أنهم يتشابهون فى شىء أنتم تعرفونه ....عرفت يومها محمود بلال وسارى ....وكان معهم آخرين ثم تعرفنا على هيما كووول ( طب برضه !! )
الساعة الخامسة ودقائق يقف العايدى خارجا ومع أنك ترى صورته إلا أنك لا تعرفه تجتازه وتدخل لتجد حشدا فى انتظار كساب ...المكان تحدث عنه كساب من قبل فى مقال باسمه مكان ( اسم غريب جدا على فكرة يلا نروح مكان ) .....يدخل شادى زلط ليخبرك أن العايدى بالخارج وبعد ان تكون ألقيت التحية على شادى تخرج لتلقها على العايدى معه طلال الذى يبتسم فى وجهك دون أن يعرفك ، وبعد شرب الشاى وتناول المأكولات والذى منه يدخل كساب بعد اتصالات محمود بلال ...يحذر كساب من التصفيق لأننا مش حزب وطنى ...يخبرك أن الواقف على السلم هناك هو العايدى ويجلس معه شادى أصلان ابن ابراهيم أصلان ليبدو على شادى الضيق طبعا ليس من كونه ابن أصلان وانما من معرفتنا بذلك (ضربشمساوى بقى وليس الفتى من قال كان أبى ) تدخل علا بركات وتؤنب كساب على عدم نشر حاجة كدا ومعها إيهاب دسوقى الذى يخبر كساب انه اتفصل من الكلية فيطلب منا كساب للمرة الأولى والأخيرة التصفيق ...بجوار خالد يجلس العبقرى وليد طاهر...وأمامه مخلوف ...يأتى قنديل دون شعره ....لم يأتى طارق امام إلا بعد انصراف المعازيم ..يبحث هيما كول طوال الوقت عن اثنين وليد والذى عرفنا أنه لن يأتى وعن البلياتشو الحزين ....تتحدث دعاء مواجهات عارفينها طبعا .....نسأل عن أحمد راضى ....وأتى عمر خضير الذى يخبرك كساب أنه مخرج رائع ...يتحدث كساب بنظراته الحائرة والتى لازالت مستمرة على الاندهاش وحركات يديه المجنونة ويخفى خلف عينيه ضجره من الأحاديث الجانبية أكثر ما أزعجه وضايقه لكنه كان يحاول جاهدا أن يخفى ضيقه فى يوم جميل زى دا انتهى اللقاء بالنسبة للبعض بفرقة مزاهر لطرد الأرواح الشريرة
******
تحية لضربة شمس وللضربشمساويين
****
أشكر كردى ونجلاء ودعاء وبوسى والعراقيين وأحمد مؤمن عيد وكل من هنأنى بمقالى والذى أخشى أن أقول الأول لأجده الأخير فى ضربة شمس
الساعة الخامسة الا الربع ....يقف بعض الشباب وبرغم اختلاف أجسادهم إلا أنهم يتشابهون فى شىء أنتم تعرفونه ....عرفت يومها محمود بلال وسارى ....وكان معهم آخرين ثم تعرفنا على هيما كووول ( طب برضه !! )
الساعة الخامسة ودقائق يقف العايدى خارجا ومع أنك ترى صورته إلا أنك لا تعرفه تجتازه وتدخل لتجد حشدا فى انتظار كساب ...المكان تحدث عنه كساب من قبل فى مقال باسمه مكان ( اسم غريب جدا على فكرة يلا نروح مكان ) .....يدخل شادى زلط ليخبرك أن العايدى بالخارج وبعد ان تكون ألقيت التحية على شادى تخرج لتلقها على العايدى معه طلال الذى يبتسم فى وجهك دون أن يعرفك ، وبعد شرب الشاى وتناول المأكولات والذى منه يدخل كساب بعد اتصالات محمود بلال ...يحذر كساب من التصفيق لأننا مش حزب وطنى ...يخبرك أن الواقف على السلم هناك هو العايدى ويجلس معه شادى أصلان ابن ابراهيم أصلان ليبدو على شادى الضيق طبعا ليس من كونه ابن أصلان وانما من معرفتنا بذلك (ضربشمساوى بقى وليس الفتى من قال كان أبى ) تدخل علا بركات وتؤنب كساب على عدم نشر حاجة كدا ومعها إيهاب دسوقى الذى يخبر كساب انه اتفصل من الكلية فيطلب منا كساب للمرة الأولى والأخيرة التصفيق ...بجوار خالد يجلس العبقرى وليد طاهر...وأمامه مخلوف ...يأتى قنديل دون شعره ....لم يأتى طارق امام إلا بعد انصراف المعازيم ..يبحث هيما كول طوال الوقت عن اثنين وليد والذى عرفنا أنه لن يأتى وعن البلياتشو الحزين ....تتحدث دعاء مواجهات عارفينها طبعا .....نسأل عن أحمد راضى ....وأتى عمر خضير الذى يخبرك كساب أنه مخرج رائع ...يتحدث كساب بنظراته الحائرة والتى لازالت مستمرة على الاندهاش وحركات يديه المجنونة ويخفى خلف عينيه ضجره من الأحاديث الجانبية أكثر ما أزعجه وضايقه لكنه كان يحاول جاهدا أن يخفى ضيقه فى يوم جميل زى دا انتهى اللقاء بالنسبة للبعض بفرقة مزاهر لطرد الأرواح الشريرة
******
تحية لضربة شمس وللضربشمساويين
****
أشكر كردى ونجلاء ودعاء وبوسى والعراقيين وأحمد مؤمن عيد وكل من هنأنى بمقالى والذى أخشى أن أقول الأول لأجده الأخير فى ضربة شمس